استمارة البحث

القسم 3. طرائق الإتصال بالأعضاء المحتملين

  • لماذا من المهم الاتّصال بأعضاء محتمَلين؟
  • ما هي طرائق الاتّصال بأعضاء محتمَلين؟
  • أي طريقة ينبغي استخدامها للاتّصال بأعضاء محتمَلين؟

لقد حان الوقت لاستمالة أعضاء محتمَلين، لوضعهم على لائحة الاتّصالات من أجل التحرّكات (لكيفية بناء لائحة اتّصالات، انظروا "تحديد أعضاء محتمَلين في كافّة قطاعات المجتمع المحلّي"). عليكم أن تكونوا قد أصبحتم قادرين الآن على سحب كافّة هذه الأسماء التي جمعتموها بصبر ومنهجيّة من كافة قطاعات المجتمع المحلي، وعلى المباشرة بالقيام ببعض الاتّصالات الحقيقيّة من أجل العضويّة.

هل أنتم جاهزون؟ قد تكونون مستعدّين على أكمل وجه. ونحن على وشك المباشرة، ولكن، بدايةً، في ما يلي بعض الخلفيّة.

لماذا من المهم الاتّصال بأعضاء محتمَلين؟

من المهم الاتّصال بأعضاء جدد ببساطةٍ لأنّهم لن يدخلوا وحدهم من الباب، أو يظهروا دون أن يكونوا مدعوّين، مع أنّ ذلك يمكن أن يحصل. بشكل عام، هم لن يأتوا إليكم، وعليكم أنتم الذهاب إليهم. في كلمات بسيطة: لكي تُحضِروا معظم الأعضاء الجدد لمنظّمتكم أو مجموعتكم، ينبغي استقطابهم. وسيكون السؤال الأساسي في هذا القسم: "كيف نستقطبهم؟"

في الواقع، نحن نتحدّث عن سؤاليْن منفصليْن هنا. أحد السؤاليْن يعالج طريقة الاتّصال، أي ما هو الشكل أو ما هو النهج الذي يجب استخدامه للاتصال بالأعضاء الجدد واستقطابهم؟ والسؤال الثاني يتعاطى مع مضمون الاتّصال، أي ما هي النقاط التي يجب أن تنقلها رسالتكم؟ لنأخذ هذين السؤالين على التوالي.

ما هي طرائق الاتّصال بأعضاء محتمَلين؟

عندما تتصلون بالأعضاء، هنالك على الأقل ثلاث طرائق يمكنكم الاختيار منها:

  • يمكنكم الالتقاء بهم وجهاً لوجه
  • يمكنكم الاتّصال بهم هاتفيّاً
  • يمكنكم كتابة رسالة لهم

هنالك طرائق أخرى كذلك، فمثلاً، يمكنكم إرسال فاكس أو رسالة إلكترونيّة. كما يمكنكم إرسال تعميم بالمعلومات أو منشور أو مطويّة. ولكن الآن، دعونا نركّز على الطرائق الثلاث الأساسية المذكورة أعلاه. كيف ينبغي أن نختار؟

أي طريقة ينبغي استخدامها للاتّصال بأعضاء محتمَلين؟

هنالك إيجابيّات لكل طريقة، كما هنالك سلبيّات لها. ما يلي يوضّح ما نقصده هنا:

الاتصال وجهاً لوجه

تقول لنا تجاربنا أنّ الاتصال الشخصي هو الأفضل، وتدعم ذلك نتائج الأبحاث. فكلّما كان الاتّصال أكثر شخصيّةً كلما كبر احتمال نجاحكم. ويكون اللقاء وجهاً لوجه على الأرجح أكثر نجاحاً من الاتّصال الهاتفي، والاتّصال الهاتفي يميل إلى أن يكون أكثر إنتاجيّةً من الرسالة.

هل هذا يعني أنّه عليكم القيام بالاتّصال وجهاً لوجه دائماً وفي كل حالة؟ ليس بالضرورة، وذلك للأسباب التالية:

  • الاتّصال الشخصي، لاسيّما عندما يكون وجهاً لوجه، يتطلّب وقتاً. فلنفترض أنّكم تودّون تنظيم اجتماع: يتطلّب تحضير اللقاء وقتاً (على افتراض أنّكم تحضّرون للاجتماع مسبقاً)، كما يستهلك وقتاً الانتقالُ إلى مكان الاجتماع، فضلاً عن وقت الاجتماع نفسه. وببساطة، قد لا يكون لديكم كل هذا الوقت لإعطائه لكل عضو محتمل.
  • ليس الاتّصال الشخصي دائماً ممكناً. قد يكون الشخص الذي تودّون لقاءه غير متوفّر لرؤيتكم، أو بصراحة، قد لا يكون مهتمّاً بلقائكم. يكون هذا صحيحاً تحديداً عندما يكون هذا العضو المحتمل صاحب موقع مرموق أو مهم، أو إذا كانت مجموعتكم غير ظاهرة كثيراً في المجتمع المحلي أو غير معروفة لدى الشخص المستهدف.
  • قد يكون الاتّصال الشخصي أقل ضرورةً عندما تريدون أن تطلبوا من الشخص المستهدف القيام بأمر صغير، كالموافقة على أن يكون على لائحة الضامنين، مثلاً، أو أن يقوم بمساهمة صغيرة. هذه أشكال "سلبيّة" من العضويّة، مقابل الأشكال "الفاعلة". وكلّما صغر الطلب، أو كلّما يكون متطلّباً للانخراط بدرجات أقل، يجب أن يكون الاتّصال أقل شدّة.

الاتصال الهاتفي

الاتصال الهاتفي هو سريع وسهل. يمكنكم طلب ثمانية أرقام في أقل من خمس ثوانٍ. ولن يكون عليكم (أنتم والعضو المحتمل) التنقّل، إذ يمكنكم البقاء جالسين في مكانكم. كما يمكنكم الانخراط في حوار ثنائي كما في اللقاء وجهاً لوجه. يمكنكم سماع النبرة العاطفيّة والتجاو معها  وليس مع فقط المضمون اللفظي، وذلك من خلال تحسّس التغييرات في نبرة الصوت وارتفاعه. فضلاً عن ذلك، يمكنكم إنهاء عملكم بسرعة.

ذكرنا أعلاه الإيجابيّات، ولكن:

  • قد يكون صعباً الوصول إلى الشخص المستهدَف. في سياقات عديدة، تكون فرص الحصول عليه في المحاولة الأولى قليلة جدّاً. عندما تتّصلون، هنالك احتمال كبير أن يكون العضو المحتمَل "في اجتماع..."، أو "في الخارج في فرصة الغداء..."، أو "معه اتّصال آخر..."، أو "بعيداً عن مكتبه..."، أو "خارج المكتب..."، أو "في عطلة..."، أو "غائباً في الوقت الحاضر..." وهذا أمر طبيعي في الحياة، لذا، على المتّصل أن يكون متحضّراً لمحاولة أو أكثر من الاتّصالات غير المفيدة، ولبعض الإزعاج المحتمل نسبيّاً قبل حصول الاتّصال الفعلي.
  • عندما تنجحون بالقيام بالاتّصال الفعلي مع الشخص المستهدَف، قد لا يُعطي نفس الانتباه والاعتبار لاتّصالكم كما في اللقاء وجهاً لوجه. فهو (أو هي) قد يكون غير مستعدّاً للإصغاء، أو قد يكون ملهيّاً بأحداث أخرى في المنزل أو المكتب (عليه موعد تسليم مشروع أو طفل يبكي). أحياناً، وهذا أيضاً أمر طبيعي في مسار الحياة، قد يضعكم الشخص المستهدَف على خطّ الانتظار، أو قد يكون لديه مكالمات أخرى.
  • الهاتف عادةً لا يبني صلة قويّة كما يفعل اللقاء وجهاً لوجه. فالعضوية تأتي من الصلات، وبناء الصلات يأخذ وقتاً. اللقاءات تسمح بهذا الوقت، على عكس الاتّصالات الهاتفيّة. بعض المعلومات غير اللفظيّة، كتعبير الوجه ولغة الجسد، تضيع عبر الهاتف، ما قد يحد أيضاً وأيضاً من تطوّر العلاقة.

الاتّصال عبر الرسالة

من جهة أخرى، هنالك إيجابيّات متميّزة للاّتصال عبر الرسالة وأي مطبوعة أخرى. ففي حين يمكن لرسالة استقطاب جيّدة أن تتطلّب وقتاً لكتابتها، يمكنها أن تعبّر عمّا توّدون قوله بشكل أفضل من الكلام المحكي (لأنّكم أخذتم الوقت الكافي لكتابتها). وبعد أن تُكتب الرسالة، يمكن استخدام المضمون مرّات ومرّات عديدة أخرى. كما أنّه يمكنكم كتابة رسائل عديدة في وقت قليل. والمتلقّي من ناحيته، يمكنه قراءة الرسالة على راحته والاحتفاظ بها للعودة إليها لاحقاً.

من ناحية أخرى:

  • حتّى أفضل الرسائل ليست شخصيّة كالاتّصالات الهاتفية أو اللقاءات.
  • ليس هنالك حوار على خطّين عبر الرسائل.
  • فرصة التجاوب مع الاعتبارات الفرديّة وبناء علاقة تصبح أقل.
  • بعض الرسائل لا يفتحها المتلقي أبداً (وهذه حقيقة جارحة).

إذاً لكل طريقة اتّصال سمات إيجابية وأخرى سلبيّة. حسناً، ولكن كيف نحلّ هذه المسألة؟ فأنتم تريدون المضي قدماً. أي طريقة ينبغي أن تختاروا في وضعكم الآن وحالاً؟

كان بودّنا أن نقدّم لكم جواباً يفي بكافّة الأغراض، لكنّنا في الواقع لا نعتقد أنّ هنالك جواباً كهذا. بالمقابل، نحن نرى أنّ الجواب عن السؤال يعتمد على وضعكم.

عوامل في اتّخاذ القرار

فيما يُعتبر الاتّصال وجهاً لوجه الأفضل إذا ساوينا سائر الأمور، ولكن الأمور الأخرى ليست متساوية. مع هذا، يبقى هنالك بعض الأوضاع التي قد ترغبون بشدّة في بذل جهود لإقامة الاتّصال الشخصي واللقاء وجهاً لوجها:

  • عندما يكون عدد الأشخاص الذين تريدون استقطابهم قليلا
  • عندما يتوافر عدد كبير من الاشخاص الذين يمكنهم القيام بعمليات الاستقطاب (وهنا لن يكون عليكم القيام بالمهمّة وحدكم)
  • عندما يتولفر لديكم الوقت الكافي للقيام بالاتّصالات
  • عندما تشكّل عضويّة الشخص الذي تستقطبونه أهمّية خاصّة للمجموعة
  • عندما يكون الشخص الذي تستقطبونه مؤثّراً بشكل خاص في المجتمع المحلّي
  • عندما يكون الشخص الذي تستقطبونه لا يعرف مجموعتكم معرفة جيّدة.

الاتّصال الهاتفي يكون الخيار الأفضل في الحالات التالية:

  • عندما يكون العضو المنتَظر غير متاح (أو أنه على الأرجح لن يكون متاحا) للّقاء
  • عندما يكون الوصول إلى العضو المحتمَل سهلاً عبر الهاتف
  • عندما تكونون على معرفة سابقة بالعضو المستقبلي
  • عندما يكون التحدّث مع الآخرين عبر الاتّصال الهاتفي يريحكم شخصّياً.

وكبديل من الهاتف، ففي الحالات التالية يكون من المفيد التفكير جدّياً بالرسالة:

  • عندما يكون هناك عدد كبير نسبيّاً من الأعضاء المرشحين للاستقطاب
  • عندما تكون/تكونين الشخص الوحيد للقيام بهذه المهمّة
  • عندما يكون وقتكم (فضلاً عن وقت المجموعة) محدودا
  • عندما تكون هوية الأعضاء الجدد بشكل محدد أقل أهميّة
  • عندما يكون العضو المحتمَل يعرفكم أو يعرف مجموعتكم جيّداً
  • عندما تكونون قد قمتم ببناء (أو بتسلّم) لائحة عناوين بريدية ممتازة.

لنجرّب بعض الأمثلة لتجسيد هذه المبادئ، مع بعض التوصيات المقترحة:

المثل

التوصيات

تريد مجموعتكم تمرير تشريع محلّي، وتجدون محامياً من البلدية يقف إلى جانبكم.

ها هنا عضو مؤثّر. اجتمعوا بهذا المحامي شخصيّاً.

تريدون أن ينضم إليكم خمسون شخصاً من السكان في اجتماع الحي.

ينبغي ألاّ يكون الوصول إلى هؤلاء السكّان صعباً. قوموا بالاتّصال بهم في البيوت مساءً (ويمكن أن تتركوا لهم ورقة صغيرة على أبواب بيوتهم).

تحتاجون إلى 200 عضو جديد في الأشهر القليلة القادمة، على أن يرسل كلٌّ منهم صكاً مالياً أو مساهمة ماليةً.

الصك من أي شخص مرحّب به، لذا، عليكم أن تجدوا لائحة عناوين بريدية جيّدة، وباشروا بالرسالة.

تريدون بناء مجلس استشاري لعيادة الصحّة المحليّة.

ما رأيكم (انظروا العنوان التالي)؟

 

ماذا عن خصوصيّات وضعكم أنتم الآن؟ أي طريقة تختارون لتفعل فعلها بالشكل الأفضل في حالتكم؟

مزج طرائق مختلفة

في هذه المرحلة، لدينا أخبار جيّدة (على ما نأمل). من الممكن خلط طرائق الاتّصال المختلفة هذه معا. فمثلاً، يمكنكم:

  • الاتّصال هاتفياً ثم الكتابة
  • الاتّصال هاتفياً ثم التحضير للقاء
  • الكتابة ثم الاتّصال هاتفياً
  • الكتابة ثم الدعوة للقاء

ولتوسيع هذه النقطة، يمكنكم إضافة مرحلة ثالثة، أي يمكنكم الاتّصال بعد أن تكونوا قد كتبتم رسالة، أو كتابة رسالة بعد اللقاء. بكلمات أخرى، يمكنكم:

  • الاتّصال (من أجل الاجتماع) ثم الكتابة ثم الاتّصال مرّة أخرى

أو

  • الاتّصال ثم الاجتماع ثم الكتابة

هنالك تنويعات كثيرة أخرى ممكنة، ولكن ما ذكرناه كافٍ في الوقت الحاضر (فنحن لا نريد أن تتعقّد الأمور كثيراً).

في حالات كثيرة، يكون جمع الطرائق معاً فكرة جيّدة، ويشكّل المثل أعلاه عن المجلس الاستشاري لعيادة الصحّة المحلّية تجسيداً ممتازاً لمّا نعنيه هنا. المهمّة المطروحة في غاية الأهميّة، وتستحق الوقت الذي تتطلبه. من هنا، إذا سمح وقتكم الخاص فقد ترغبون بالاتّصال هاتفيّاً بالأعضاء المحتملين (أو الكتابة إليهم)، وتنظيم لقاء معهم، وتتابعون الأمر باتّصال أو برسالة.

النقاش الدقيق لتسلسل الأحداث الحرفي يأخذنا إلى أبعد من مدى هذا النموذج. مع ذلك تبقى الفكرة الأساسيّة أنّه من الممكن - وغالباً ما يكون مرغوباً - أن تُجمع طرائق عديدة مختلفة عندما تطلبون من الأعضاء الانضمام إلى مجموعتكم. كل طريقة تستطيع أن تدعم وتبني على نقاط قوّة الطريقة الأخرى. وفي حالات كثيرة، إن جمع الطرائق المشغول بشكل جيّد قد يستحق وقتَكم وعناءكم.

تكييف الطريقة لتناسِب وضعكم

سنضفي على هذا القسم المزيد من الأخبار الجيّدة المساعِدة:

 أنتم لستم مرغمين على الاكتفاء بطريقة واحدة طوال الوقت. بل يمكن أن تتبدّل استراتيجيّتكم: يمكنكم أن تستخدموا طريقة ما للاتّصال ببعض الناس، وطريقة أخرى مع ناس آخرين. فكما يقال: "تختلف الطرائق باختلاف الناس"، وهذا صحيح.

من هنا، قد يكون من الأفضل مقاربة رئيس مصرف بلقاء مبرمَج، وجهاً لوجه، فيما لن تعثروا على الوزير إلاّ عبر الهاتف، في أيّام العطل وربّما بعد المناسبات الدينية أو ما شابه. وقد لا يستطيع الشخص المعني ممن يعملون متنقلين في غالب الوقت، أن يعير بريده انتباهاً، ولكن يمكنكم محاولة استقطابه عبر الهاتف المحمول أو أي وسيلة متاحة. من جهة أخرى، قد يكون صاحب المتجر متاحاً، في مخزنه، في معظم الأوقات. يكون الاتصال بجميع الناس، ولكن بشكل أكثر سهولة لكل منهم عبر طرق معيّنة. وإذا كنتم مهتمّين بالعضو المستقبلي فلان، تصبح مهمتكم كمستقطِبين أن تسألوا أنفسكم، "كيف يمكنني الوصول بالشكل الأفضل إلى هذا الشخص بالذات؟"

الاستفادة من الفرص / الصدفة

قبل أن ننهي ونصل إلى الخلاصة، هنالك مقاربة اتّصال إضافية ينبغي ذكرها. من المفيد تعدادها، حتّى لو لم تكن تماماً "طريقة". سنطلق عليها تعبير "الصدفة".

قد تلتقون بالصدفة بعضو محتمل في مكتب البريد أو في مباراة كرة قدم. قد تجدون نفس رئيس المصرف الذي تحاولون العثور عليه يشتري الجريدة أو في مناسبة دينيّة. ولن يكون مستهجناً أن تتقرّبوا منهم (وربّما كان ذلك  غير مستهجن فعلاً) ثمّ الاستفادة من فرص الحظ هذه. في اللقاءات غبر المخطّطة، وعندما لا يكون الناس على عجلة من أمرهم، سيُظهر العديد من الأشخاص طبيعتهم العادية واستعدادهم للمساعدة، كما قد يكونون أكثر تلقفاً لما تقولونه لهم.

العمل المجتمعي الجيّد يعني أن تكونوا جاهزين للاستفادة من كل فرصة تأتيكم، أكانت عبر الصدفة أم  التخطيط.

باختصار

يمكن أن ننْظر إلى الاجتماعات والاتّصالات الهاتفيّة والرسائل على أنّها مجرّد جزء من استراتيجية إجمالّية للعضويّة، ويُستخدم كلّ منها بحسب الحاجة. وإذا كانت هناك طرائق عديدة جيّدة ، فلمَ نحصر أنفسنا بواحدة فقط؟

ولكن عندما نختار الطريقة فكيف ننفّذها؟ هذه مواضيع القسمين التاليَيْن عن  كتابة الرسائل إلى الأعضاء المحتملين والقيام بالاتّصال الشخصي مع الأعضاء المحتملين.

 

Contributor 
Bill Berkowitz

موارد

Altman, D., Balcazar, F., Fawcett, S., Seekins, T., Young, J.(1994). Public health advocacy: Creating community change to improve health. Palo Alto, CA: Stanford Center for Research in Disease Prevention.

المناداة بالصحّة العامّة: خلق تغيير مجتمعي لتحسين الصحة، إعداد مركز الأبحاث حول مكافحة الأمراض.

Bobo, K., Kendall, J., Max, S. (1991). Organizing for social change: A manual for activists in the 1990s. Minneapolis, MN: Midwest Academy.

التنظيم من أجل التغيير الاجتماعي: دليل النشطاء في تسعينات القرن الماضي.